۩۞۩منتدى شباب البطاخ الابداعى ۩۞۩
مرحبابك عزيزى الزائر فى منتدى شباب وفتيات البطاخ &
يسعدنا ان تنضم معنا الى اسرة المنتدى وتشاركنا بأفكارك وابداعاتك
۩۞۩v ۩۞۩ ۩۞۩ ۩۞۩ ۩۞۩ ۩۞۩
ولا تجعل الانترنت يلهيك عن ذكر الله
سجل فى وسوف نزودك بكل ماهو جديد
ادارة منتدى شباب البطاخ
۩۞ Ahmed Mohamed Thabet ۩۞
۩۞۩منتدى شباب البطاخ الابداعى ۩۞۩
مرحبابك عزيزى الزائر فى منتدى شباب وفتيات البطاخ &
يسعدنا ان تنضم معنا الى اسرة المنتدى وتشاركنا بأفكارك وابداعاتك
۩۞۩v ۩۞۩ ۩۞۩ ۩۞۩ ۩۞۩ ۩۞۩
ولا تجعل الانترنت يلهيك عن ذكر الله
سجل فى وسوف نزودك بكل ماهو جديد
ادارة منتدى شباب البطاخ
۩۞ Ahmed Mohamed Thabet ۩۞
۩۞۩منتدى شباب البطاخ الابداعى ۩۞۩
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


يهتم بالبطاخ وبشباب ومركز شباب البطاخ 2012 وفتيات البطاخ وا سلاميات وقسم خاص بالمرأة وكمبيوتر وانترنت ونسخ ويندوز واشعار والعاب وللمزيد تصفح المنتدى https://sabetook.alafdal.net
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
الإسلاميون .. وبناء نظام مصري جديد  Do" />
الإسلاميون .. وبناء نظام مصري جديد  Do" />


الإسلاميون .. وبناء نظام مصري جديد  Do" />

 

 الإسلاميون .. وبناء نظام مصري جديد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مبدع البطاخ
المــدير العـــام
المــدير العـــام
مبدع البطاخ


ذكر
عدد المساهمات : 1374
نقاط : 140069013
السٌّمعَة : 0
تاريخ الميلاد : 10/03/1993
تاريخ التسجيل : 04/04/2011
العمر : 31
الموقع : احمد لتصميم المواقع الاسلامية

الإسلاميون .. وبناء نظام مصري جديد  Empty
مُساهمةموضوع: الإسلاميون .. وبناء نظام مصري جديد    الإسلاميون .. وبناء نظام مصري جديد  Emptyالإثنين 11 أبريل 2011, 06:55

إبراهيمالإسلاميون .. وبناء نظام مصري جديد  977566060
قامت ثورة "25يناير" الشعبية بخلع نظام الرئيس حسني مبارك.. وإنهاء سيطرة الحزب الوطني على الحياة السياسية والاقتصادية المصرية.. وأظن أن هذا الحزب لن تقوم له قائمة بعد ذلك.. لأنه لم يراع أحدا ً أو يرحم أحدا ً وهو في السلطة.. وبالتالي فالشعب كله لا يريده الآن.

وقد تميز عهد الرئيس حسني مبارك بـ "الإقصاء للجميع بلا استثناء".. وزاد هذا الإقصاء عنفا ً وتوحشا ً بعد أن تحرك "قطار التوريث بسرعة من محطته".. وأظن أن التوريث وتولي جمال مبارك لملفات سياسية واقتصادية هامة في الدولة هو الذي وحد الجميع ضد الرئيس حسني مبارك واستفز الجيش ضده.
وقد نال الإسلاميين النصيب الأكبر من هذا الإقصاء.. رغم أنهم جميعا ً تخلوا عن العنف.. ورغم أنهم جميعا ًَ رفعوا شعار "مشاركة لا مغالبة".. ورغم أنهم كانوا يريدون أشياء بسيطة لا تضر النظام شيئا ً.
فبعضهم يطلب السماح له بالدعوة إلى الله.
وبعضهم يطلب المشاركة السياسية المحدودة.
وأعظهم أملا ً كان يطلب تكوين حزب مدني سياسي.. ولكن له خلفية حضارية إسلامية.
وكان يمكن للنظام أن يرضي كل الأطراف بما فيهم الإسلاميون بمشاركة ولو محدودة.. ولكنه أصم أذنيه عن الجميع.. ووقع في الجمود الفكري والسياسي حتى وصل إلى مرحلة "التكلس".
لقد أصاب الإسلاميين الكثير والكثير في عهد الرئيس حسني مبارك.. حتى أن عدد المعتقلين من أبناء الجماعة الإسلامية قد جاوز في عهده أكثر من خمسين ألف معتقل.. وبعضهم قضي في الاعتقال الإداري عشرين عاما ً كاملة.. حصل فيها على أكثر من 45حكما ً قضائيا ً بالإفراج.. ولكنه لم ينفذ.
وتم في عهده إعدام مائة أخ منا في عشر سنوات فقط.. وهذا أكبر بكثير مما أعدمه الانجليز في عهد الاحتلال الانجليزي الذي مكث 70 عاما ً .
صحيح أن الجماعة الإسلامية أخطأت كثيرا ً عندما استخدمت العنف كوسيلة لنيل الحقوق.. ولكن كان يمكن التفاهم معها بأيسر سبيل.. فلم يكن لها طلب سوى الدعوة إلى الله ووقف الانتهاكات القانونية ضدها.
ولولا مبادرة وقف العنف لاستمرت الأوضاع تنتقل من سيء إلي أسوأ .. وقد كانت هذه المبادرة معروضة منذ سنة 1992م قبل سقوط مئات الضحايا من الطرفين.. ولكن النظام لم تكن لديه أي مرونة سياسية أو فكرية للتعامل مع قوى المجتمع المختلفة والتحاور معها.. والوصول معها إلى نقاط مشتركة تحل الأزمات وتفيد الوطن.
لقد استخدم الرئيس مبارك فزاعة الإسلاميين لتخويف الغرب وإسرائيل.. فإما هو .. أو الإسلاميون.. فكان الاختيار دوما ً في صالحه.
ولذلك قلت مرارا ً وتكرارا ً أن "على الإسلاميين أن يتركوا الحكم ويقبلوا بما سوى ذلك من دعوة إلى الله وتنمية للمجتمع ومشاركة له في كل الميادين حتى يتم الإصلاح ونصل إلى الحكم المدني العادل الذي يخرج من بوتقة ".
وقلت قبل ذلك أيضا ً: "الإسلاميون إذا حاولوا الوصول إلى السلطة.. قد يجبروا على تركها تحت الضغوط السياسية والاقتصادية والدولية والإقليمية".
واليوم يجمع الإسلاميون جميعا ً على نبذ العنف.. وعلى قبول الدولة المدنية التي تحترم الأديان وتمنح العدالة والحرية والمساواة تكافؤ الفرص للجميع.
فالإسلاميون يرون أن الحرية للجميع هي أفضل شيء.. وهم متأكدون أن الإسلام يحمل بين طياته قوة ذاتية تغزو القلوب والنفوس.. والإسلاميون اليوم أكثر نضجا ً من السبعينيات والثمانينات.. فقد ذاقوا الظلم طويلا ً.. وأرجو أن يعرفوا قيمة العدل حتى مع خصومهم ومخالفيهم.
لقد أثبتت الثورة بالدليل القاطع أن الإسلاميين ليست لديهم أي نوايا سيئة بأقباط مصر.. وأنهم يعتبرونهم شركاء في الوطن.. وأن لهم ما لنا وعليهم ما علينا.
وقد أثبت ثورة 25 يناير ذلك بما لم يدع مجالا ً للشك.. فقد انصرفت كل حراسات الشرطة من على الكنائس في كل ربوع مصر.. وقام الإسلاميون من كل الجماعات بحماية وحراسة هذه الكنائس والدفاع عنها.. وشارك في هذا الدفاع كل التيارات الإسلامية من الإخوان والسلفية والجماعة الإسلامية.
حتى أن أحد القسس في الإسكندرية جاء إلى المسجد في المنطقة التي تقع فيها عيادتي وذلك للمشاركة في تنظيم مجموعات الدفاع والحماية الشعبية.. فبكى وهو يتحدث إلى الحاضرين وقال:
"لم أكن أتصور أن تأتي هذه اللحظة أبدا ً في حياتي".
وكانت الكنائس تخصص حجرة للطعام لهؤلاء الذين يحرسونها.. وتسمح لهم بالصلاة داخلها.. وتسمح لهم بتفتيش الداخليين إليها من المسيحيين خوفا ً من اندساس أحد بينهم أو دخول أسلحة أو ما شابه ذلك.
لقد زادت التجارب وعي الشعب المصري ووعي الإسلاميين كذلك.. ويحاول الجميع تخطي السلبيات الكثيرة التي وقعوا فيها قبل ذلك .. وقد فكرت في سؤال عجيب:
إذا كان هذا هو حال الشعب المصري حقا ً بما فيه من يطلق عليهم الإسلاميون والمسيحيون المتشددون.. فلماذا كان هناك احتقان طائفي كبير قبل ذلك؟!!
الإجابة: أن الاحتقان لم يكن بسبب التعصب الديني.. ولكنه كان بسبب حالة الانسداد السياسي والاجتماعي والاقتصادي.. ولو اجتمع المصريون على هدف عظيم لاختفى هذا الاحتقان.. ولو توحدوا تحت راية حكومة نظيفة اليد تمنح الحرية والعدالة والمساواة للجميع ما حدث أي احتقان طائفي.
وقد يتخوف البعض من الإسلاميين أنهم سينقضون المعاهدات الخارجية وخاصة اتفاق "كامب ديفيد" إذا شاركوا في الحكم.
ولا أظن أن الإسلاميين بهذه السذاجة أو أن يدخلوا حربا ً مدمرة مع إسرائيل تأتي على الأخضر واليابس في غيبة ظهير دولي للعرب اليوم.. وفي ظل اختلال ميزان القوى لصالح الإسرائيليين .
ولكن ما نريده حقا ً هو ألا تكون مصر ظلا ً لأمريكا أو الغرب أو ظلا ً لأحد .. أو شرطيا ًَ لإسرائيل.. وأن تكون لنا علاقة سياسية متوازنة مع الجميع ضابطها الأساسي مصلحة أوطاننا.
ويمكنني تلخيص ما ينبغي عمله الآن في عدة نقاط:
1- لابد أن يثق الجميع في دور الجيش الذي حفظ الأمن ورفض ضرب المتظاهرين وحمى الشرعية.. وحقق الاستقرار.. وساعد الرئيس على نقل صلاحياته بأمن وأمان. 2- هذه الثورة ليست ملكا ً لأحد دون سواه.. وليست ملكا ً لفريق دون آخر.. ولكنها ملك للشعب كله.. وهذه الثورة قامت لأسباب كثيرة منها الإقصاء.. فينبغي أن يشارك الجميع بلا استثناء في صياغة مستقبل وطنهم دون إقصاء لأحد.
3- يجب أن تنتقل السلطة سريعا ً إلى حكومة مدنية منتخبة انتخابا ً ديمقراطيا ً حرا ً نزيها ً.
4- فتح باب العمل السياسي للجميع.. هو المفتاح السحري لتحقيق مستقبل آمن لمصر.. وتحقيق السلام الداخلي بين فئات المجتمع المصري من ناحية وبين الحكومة من ناحية أخرى . 5- عدم حرمان الإسلاميين من تكوين أحزاب مدنية ذات خلفية إسلامية.. فهذا حق يجب أن يعطى للتيار الإسلامي تتويجا ً لكفاحه الطويل مع الأنظمة الاستبدادية.
وكما أعطى هذا الحق من قبل للأحزاب ذات المرجعية اليسارية والعلمانية مع أن الفكرة العلمانية واليسارية ليست شائعة في المجتمع المصري.
مع وجوب إدراك الحركة الإسلامية أن الأحزاب ذات المرجعية الإسلامية ليست مكانا ً للحديث عن المعتقدات الدينية أو الترويج لها.. فهذا ليس دور الأحزاب.. ولكنه دور المسجد والكنيسة.. أما الأحزاب السياسية فدورها يكمن في الفعاليات السياسية .. وإدارة عجلة الحياة بما يسمى في أصول الفقه الإسلامي المصالح المرسلة .
6- أن تعطي الحركة الإسلامية صورة صحيحة عن الإسلام.. بما يدفع تخوفات الأقباط منهم.. وبما يدفع تخوفات الغرب.. بل وإسرائيل نفسها. وأن يدرك هؤلاء أن الإسلاميين المصريين ليسوا مسعري حروب أو كراهية أو أحقاد لآخرين.. وأنهم يدركون مصالح أوطانهم وبلادهم.. ويعرفون الممكن من المستحيل.. ويدركون موازين القوى المحلية والإقليمية والدولية .
7- أن ينأى الإسلاميون عن الوصول إلى السلطة الآن.. وأن يجددوا شعارهم القديم "مشاركة لا مغالبة".. لأن وصولهم إلى السلطة سيضيع كل ما صنعته هذه الثورة من إيجابيات.. ويؤلب كل الأعداء في الداخل والخارج على الإسلاميين وعلى كل ما حققته هذه الثورة من نتائج .. لأن معظم أبناء هذه الثورة لا يريدون حكم العسكر.
وعلى الإسلاميين أن يقولوا لهم ونحن كذلك لا نريد القفز على الحكم أو الوصول للسلطة .. وليس هذا قدحا ً في الإسلاميين أو منعا ً لحق من حقوقهم.. ولكنه قراءة صحيحة للواقع المصري والإقليمي والدولي.
8- أن يتكاتف الجميع على أن يكون في سدة الرئاسة اليوم من يحافظ على مصالح مصر وهويتها الإسلامية والعربية.. واستعادة دورها الرائد في إقليمها.. ويحافظ على العدالة الاجتماعية والحرية.. والكرامة للشعب المصري.
9- أن يؤكد الإسلاميون على التفرقة بين الإسلام والحركة الإسلامية.
وتأكيدهم أن الإسلام يختلف عن الحكم الإسلامي والحركة الإسلامية .
فالإسلام معصوم .. أما الحكم والحركة فهي غير معصومة .. وأنها ليست حجة على الإسلام .. إذا وقع منها خطأ .
ولكن يكفيها شرفا ًأنها تحاول السير على هدي الكتاب والسنة .. فإن أصابت بإخلاص فلها أجران.. وإن أخطأت في اجتهادها مخلصة فلها أجر واحد .
ففضل الحركة الإسلامية وشرفها أنها تستقي رؤيتها من الإسلام نفسه وتعتبره مرجعية لها.. ولكن عليها ألا تغتر بنفسها أو تتعالى على غيرها فالطاعة تولد التواضع للناس والانكسار لله سبحانه وتعالى .. أما اعتقاد العصمة لانتسابها إلى الإسلام نفسه سيجعلها تستبيح أعراض الآخرين وتحتقر بذلهم وعطاءهم .
10- أن يغلب الإسلاميون التسامح والعفو حتى مع من ظلمهم أو أساء إليهم.. وأن يعملوا بقوله تعالى: "فَاصْفَحْ عَنْهُمْ وَقُلْ سَلَامٌ" وقوله تعالى: "فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ" وكل هذه الآيات أمر بها المسلمون الأوائل حينما كانوا يسامون سوء العذاب في مكة.. وأن نتأسى بقول الرسول (صلى الله عليه وسلم) مع الذين آذوه من قريش "اذهبوا وأنتم الطلقاء".
ورغم ما أصاب الجماعة الإسلامية من آلام وعذاب وسجون واعتقال في عهد الرئيس/ مبارك فإننا أثرنا منذ فترة ألا نتاجر بآلامنا في ميدان السياسة الغير برئ .. حتى لا نورث الأحقاد للأجيال القادمة من المسلمين .. وتأسيا ً بأمر القرآن في الآيات السابقة.. وفعل الرسول عليه الصلاة والسلام مع كل خصومه ومخالفيه .. فقد قدم العفو والصفح على الانتقام والحقد .
ونحن نناشد كل ما أصابه ظلم أو بغي أو هضم حقه قبل ذلك أن يسعى للعفو فهو الأفضل والأجدر بأخلاق الدعاة وصالحي الناس ومن يريد أن يعفو الله عنه .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإسلاميون .. وبناء نظام مصري جديد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نظام الحكم في الإسلام
» طيار مصري يجنن اسرائيل
» حول جهازك الى نظام ويندوز 8 المنتظر مع برنامج Windows 8 UX Pack 1.0
» فيديو قالوا سكت وقد خوصمت قلت لهم جديد خدمة العفاسى
» شكرا يا مصر توزيع جديد مشاري العفاسي بعد ثورة 25 يناير

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
۩۞۩منتدى شباب البطاخ الابداعى ۩۞۩ :: منتدى شباب البطاخ الاسلامى :: المنوعات الاســـــــــــــلامية-
انتقل الى: