اهداء الى طلبة وطالبات الثانوية العامة بقرية البطاخ
من اخيكم الازهرى 0140040144
أولاً : القراءة : من قصة " أبى الفوارس عنترة " أجب عما يأتي : ( إجباري ) :
1- " ............ حتى انتهى إلى النسيب فجعل يصف محاسن فتاته ونبل شيمها وعلو حسها ؛ وتغير مظهره فاعترته رجفة وتهدجت نبرات صوته واتجه إلى عبلة ببصره كأنه يخاطبها بما فى نسيبه من الأوصاف .. وفتحت الفتيات أعينهن مأخوذات بما يبعث فى ثنايا شعره من حرارة " .
( أ ) تخير الإجابة الأدق فى المعنى مما بين الأقواس :
مفرد " ثنايا " : ( ثنة – ثناء – ثنية )
مرادف " تهدجت " : ( انفصلت – تقطعت – ارتعشت )
" مأخوذات " توحي : ( بالسخرية – بالإعجاب – بالحسرة )
( ب ) ما الموقف الذى دعا عنترة إلى وصف محاسن عبلة ؟ وما المقصود بقول الكاتب " النسيب " ؟
( ج ) وازن بين شخصية عنترة وشخصية شيبوب من حيث : نظرتهما إلى الحرية – نظرتهما إلى المال .
2- من الكتاب ذي الموضوعات المتعددة : أجب عن سؤال واحد من السؤالين الآتيين :
1- من موضوع " مصر قلب العالم العربى " :
" ............... وقد نشأت فى هذا العالم منذ أقدم الأزمنة أقطار عريقة فى العروبة لم تلبث أن ملأت الدنيا حضارة ومجداً ونوراً ولئن فات مصر أن تكون جزءاً من الجزيرة العربية فإنه لم يفتها أن ............ " .
( أ ) " عريقة – أقطار – العالم " هات مضاد الأولى ومرادف الثانية وجمع الثالثة .
( ب ) فإنه لم يفتها أن ............. و .............. و .............. . أكمل .
( ج ) رد بأسلوبك على من يقول : " إن اشتغال مصر بدراسة حضارتها قد يناقض نشاطها فى خدمة العروبة ".
2- من موضوع " نمل .... ونحل " :
" ولنجعل مثلنا الأول ذلك المد الثقافي الزاخر في تاريخ المسلمين ، فلم يكد يمضى على ظهور الإسلام ما يزيد قليلاً على قرن واحد شغل فيه العلماء – أساساً – باللغة وما يتصل بها من قواعد وشواهد ، حتى بدأت حركة الجمع من مصادر الآخرين " .
( أ ) " الذى يمتلىء له تاريخ المسلمين – بمجرد أن يضيء " هات من الفقرة السابقة ما يشبه معنى كل عبارة .
( ب ) ما الوسيلة التى اتبعها المسلمون فى تخزين المعلومات ؟ وما حصيلتها ؟
( ج ) ربط الكاتب بين النمل والنحل والشعوب . وضح ذلك .
-------------------------------------------------------------------------------------------------------
ثانياً : الأدب والترجمة :
1- ما سبب افتقاد القصيدة فى العصر الجاهلى للبناء العضوي المتماسك ؟
2- بم عرف " عمرو بن كلثوم " وبم تميز شعره ؟ وما رأى د " الزيات " فيه ؟
-------------------------------------------------------------------------------------------------------
ثالثاً : البلاغة : قال الشاعر :
تقدموا عبر ليــــل الموت ضاحكة وجوههـــم وخطوط النار تستعر
وأشعلوا فى الدجى أعمارهم لهبا للنصر ، واحترقوا فيه لينتصروا
عبورهم أذهـــل الدنيا وموقفـــهم تسمرت عنــــده الأقلام والسيـــر
وددت لو كنـــت يوماً فى مواكبهم أو أنني كنت جسراً حينما عبروا
( أ ) ما العاطفة المسيطرة على الشاعر ؟ وماذا تمنى ؟ ولماذا ؟
( ب ) بماذا توحي التعبيرات الآتية : ( ليل الموت – تسمرت الأقلام والسير ) ؟
-------------------------------------------------------------------------------------------------------
رابعاً : النصوص : أجب عن السؤال الأول ( إجباري ) : خطبة قس بن ساعدة :
" أيها الناس ، اسمعوا وعوا ، إنه من عاش مات ، ومن مات فات ، وكل ما هو آت ، آت ، ليل داج ونهار ساج ، وسماء ذات أبراج ، ونجوم تزهر ، وبحار تذخر ، إن فى السماء لخبرا ، إن فى الأرض لعبرا ، ما بال الناس يذهبون ولا يرجعون ؟ أرضوا بالمقام فأقاموا ؟ أم تركوا هناك فناموا ؟ " .
( أ ) اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
" اسمعوا وعوا " : ( الاهتمام – حسن الإصغاء والتفكير – الحرص )
" الليل الداجي " هو : ( الطويل – الساكن – المظلم )
" تذخر " مضادها : ( تمتلئ – فارغة – واسعة )
( ب ) لماذا لفت الخطيب ننظر الناس إلى بعض آيات الله فى الكون ؟ وما أثر ذلك فى البناء الدينى للنفس البشرية ؟
( ج ) غلبت أساليب الاستفهام فى هذه الخطبة . ما قيمة هذا الأسلوب الخطابي ؟
( د ) اكتب من نص " وصية أم لابنتها ما يعبر عن ضرورة طاعة الزوجة لزوجها وأمانتها ومشاركتها الوجدانية له " .
أجب عن سؤال واحد من السؤالين الآتيين :
1- من نص " فى الفخر " لعنترة :
خلقت مــن الحديد أشــــد قــــلباً وقـد بلــى الحديد وما بليت
وفى الحرب العوان ولدت طـفلاً ومن لبـن المعامع قد سقيت
ولى بيـــــت علا فلـــك الثــــريا تخر لعظم هيبــــته البيــوت
( أ ) اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
" بلى الحديد " يعنى : ( قدم – ضعف – تفتت )
" أراد بقوة القلب " : ( الصحة الجيدة – قوة العزم – المهارة )
" يخر " مرادفها : ( يضعف – يفسد – يسقط )
( ب ) يفخر عنترة فى الأبيات السابقة بشجاعته وقوة عزيمته وشرف أصله ، عبر عن ذلك بأسلوبك .
( ج ) " ولى بيت " ما قيمة هذا التقديم ؟ وما نوع الصورة فى قوله : ( علا فلك الثريا ) ؟
2- من معلقة " عمرو بن كلثوم " :
نطاعن من تراخى الناس عنا ونضرب بالسيوف إذا غشينا
بسمر من قنـــا الخطى لــــدن ذو ابل أو ببيــــض يختلينا
نشـــق بها رءوس القوم شقا ونختلــــــــب الرقاب فيختلينا
نجــــذ رءوسهم فى غير بـــر فما يـــدرون ماذا يتقـــــــونا
( أ ) اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
" تراخى الناس " : ( أهملوا – أبطئوا – تراجعوا )
" غشينا " معناها : ( هجم الأعداء علينا – مرضنا – أصبنا الرعب )
" فى غير بر ولا رحمة " توحي : ( بالألم – بالضيق – بشدة الانتقام )
( ب ) ترسم الأبيات صورة حية نابضة لما يحدث فى ساحة المعركة عبر عن ذلك بأسلوبك ؟
( ج ) بماذا توحي الكلمات ( نطاعن – شقا – نجذ رءوسهم ) ؟ وعلام تدل ؟
-------------------------------------------------------------------------------------------------------
خامساً : النحو :
" إن حضارة مصر من أعرق الحضارات فى العالم ، فلها جذور عميقة فى التاريخ وأثرها معروف فى مشارق الأرض ومغاربها ، ولذا يقبل السائحون إلى مصر للتمتع بآثار سبعة آلاف عام ، فكن فخوراً أيها المصري بهذه المكانة العالية التى تجعل مصر مرآة للحضارة ومصاف الدول الكبرى سياحياً . ما لم يعكر صفوها الإرهاب " .
( أ ) أعرب مانحته خط " .
( ب ) هات من الفقرة الآتي : ( اسم فاعل – اسم مفعول – اسم آلة – فعلاً مجرداً والآخر مزيداً – مصدراً لفعل
خماسي – صيغة مبالغة – خبرا لفعل ناقص ) .
( ج ) نكشف عن " السائحون " فى : ( س ا ح – س و ح – س ى ح – س ء ح ) .
" نحن ى الساعة ( 6 ) من اليوم ( 17 ) في الشهر " – استبدل بالأرقام حروفاً عربية .
( د ) " توشك الظلمة أن تنكشف " – ضع فعلاً للشروع بدلاً من فعل المقاربة واكتب الجملة صحيحة .